Artwork

İçerik George Dababneh and George Dababneh - القس جورج دبابنة tarafından sağlanmıştır. Bölümler, grafikler ve podcast açıklamaları dahil tüm podcast içeriği doğrudan George Dababneh and George Dababneh - القس جورج دبابنة veya podcast platform ortağı tarafından yüklenir ve sağlanır. Birinin telif hakkıyla korunan çalışmanızı izniniz olmadan kullandığını düşünüyorsanız burada https://tr.player.fm/legal özetlenen süreci takip edebilirsiniz.
Player FM - Podcast Uygulaması
Player FM uygulamasıyla çevrimdışı Player FM !

كنائس المسيح - تاريخ وعقيدة

33:25
 
Paylaş
 

Manage episode 357117602 series 2305761
İçerik George Dababneh and George Dababneh - القس جورج دبابنة tarafından sağlanmıştır. Bölümler, grafikler ve podcast açıklamaları dahil tüm podcast içeriği doğrudan George Dababneh and George Dababneh - القس جورج دبابنة veya podcast platform ortağı tarafından yüklenir ve sağlanır. Birinin telif hakkıyla korunan çalışmanızı izniniz olmadan kullandığını düşünüyorsanız burada https://tr.player.fm/legal özetlenen süreci takip edebilirsiniz.

أين ومتى بدأت كنائس المسيح؟

من هم المؤسسون؟

ما الذي يجعلنا مختلفين عن الكنائس الأخرى؟

من أين أتينا؟

نشأة كنائس المسيح (أو الكنائس المسيحية و تلاميذ المسيح) من الحركة المعروفة باسم "حركة الاستعادة أو الترميم / حركة الرجوع الى الأصل - Restoration Movement" في أوائل القرن التاسع عشر في كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية.

الهدف:

- السعي من أجل الوحدة بين أتباع المسيح - لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِدًا يوحنا 17: 21أ

- الطريق إلى الوحدة بين المؤمنين يكمن في الرغبة للرجوع الى تعاليم سيدنا يسوع المسيح عن الخلاص وطبيعة الادوار داخل الكنيسة وأن نكون الملكوت أو الكنيسة التي أرادها المسيح على الارض.

شاهد على اليوتيوب (MP4)

https://youtu.be/ctGf896g0b8

شرارة البداية:

يحب البعض ذكر اجتماع النهضة المشترك للكنائس المختلفة في عام 1801 في كين ريدج، كنتاكي (Cane Ridge, Kentucky) بالولايات المتحدة الأمريكية كالشرار التي بدأ الحركة، "حركة الاستعادة أو الترميم / حركة الرجوع الى الأصل - Restoration Movement".

الذي تم عقده لمدة 6 أيام في أغسطس 1801 بدعوة من القس بارتون دبليو ستون (Barton W. Stone) ،. وكان عدد الحضور بين 10000 - 20000 شخص، وكان جزءًا من عدد من الاجتماعات والنهضات الروحية في ذلك الوقت.

شخصيات بارزة في نشأة كنائس المسيح: بارتون دبليو ستون - Barton W. Stone (الولايات المتحدة الأمريكية)

كان بارتون وارن ستون (24 ديسمبر 1772-9 نوفمبر 1844) مبشرًا أمريكيًا خلال الصحوة الكبرى الثانية (Second Great Awakening) أوائل القرن التاسع عشر في الولايات المتحدة. تم تعيينه قسيساً مشيخيًا ، واستقال هو وأربعة قساوسه آخرين من مجلس كنيسة المشيخيين بواشنطن (Washington Presbytery) بعد مجادلات حول العقيدة وتطبيق الادارية في ولاية كنتاكي. كان هذا في عام 1803 ، بعد أن ساعد ستون في قيادة نهضة روحية تدعى Cane Ridge Revival بولاية كنتاكي، وهو مؤتمر روحي استمر عدة أيام وحضره ما يقرب من 20 الف شخص.

أسس ستون والآخرون من المشيخيين لفترة وجيزة كنيسة سبرينغفيلد (Springfield Presbytery) ، التي قاموا بحلها في العام التالي ، واستقالوا من الكنيسة المشيخية تمامًا. لقد شكلوا ما أسموه "الكنيسة المسيحية" بناءً على الكتاب المقدس بدلاً من لعقائد التي تمثل أراء بشرية.

توماس Thomas Campbell (1 فبراير 1763-4 يناير 1854)

توماس كامبل كان قسيس مشيخي من أيرلندا. أصبح بارزًا خلال الصحوة الكبرى الثانية للولايات المتحدة. ولد في مقاطعة داون بارلندا ، بدأ حركة الإصلاح الديني في الأمريكية. انضم إليه في العمل ابنه الإسكندر (Alexander Campbell).

ألكسندر كامبل - Alexander T. Campbell (12 سبتمبر 1788 - 4 مارس 1866)

هاجر الكسندر من ارلندا الى امريكا ورُسم قسيسا مشيخياً. وهناك انضم إلى والده توماس كقائد لجهود الإصلاح التي تُعرف تاريخياً باسم حركة الاستعادة ، أو كما سماها البعض باسم "حركة ستون و كامبل".

  • في عام 1832 ، اندمجت مجموعة الإصلاحيين بقيادة كامبل مع الحركة المماثلة تحت قيادة ستون في ولاية كنتاكي.
  • وهكذا تم تشكيل بوضوح حركة "الاستعادة أو الترميم / حركة الرجوع الى الأصل - Restoration Movement".
  • تم تحديد تجمعاتهم على أنهم تلاميذ المسيح، كنائس المسيح، والكنائس المسيحية.
  • لاحقًا ، تم التواصل مع وضم كنائس أخرى التي ترغب في اعتمدت فقط على الكتاب المقدس.
  • توجد اليوم تجمعات وتقسيمات لكنائس مختلفة بجذور مرتبطة بهذه الحركة في أكثر من 178 دولة حول العالم.
هناك العديد من الانقسانات في حركة الإستعادة: 1) كنائس المسيح Churches of Christ

ما يميزهم انهم محافظون ولا يستخدمون الموسيقى بالعبادة

- هناك 2,750 كنيسة تقريبا حول العالم

- هناك 113,500 عضو تقريبا حول العالم

2) كنائس المسيحية Christian Churches

- ما يميزهم انهم منفتحين للتجديد ويستخدمون الموسيقى بالعبادة

- هناك الربعة عشر الف (41,500) كنيسة تقريبا حول العالم منها 11,800 تقريبا بالولايات المتحدة. المصدر

- هناك 3 مليون عضو تقريبا حول العالم منها مليون ومئة وثلاثون الف (1,113,500) عضو تقريبا بالولايات المتحدة

3) تلاميذ المسيح Disciples of Christ

- لا يعترفوا بالمعمودية ضرورية للخلاص - تعتبر جزء من الطائفة الإنجيلية

- هناك 3,650 كنيسة تقريبا حول العالم

- هناك 350,500 عضو تقريبا حول العالم

4) كنائس المسيح العالمية International Churches of Christ

- تكونة رسميا عام 1979 في باستن بقيادة كيب مكين Kip McKean الذي قدم استقالته في عام 2000 ليبدأ حركة جديدة باسم كنائس المسيحية العالمية في عام 2006

- حسب موقع الحركة، هناك 679 كنيسة تقريبا حول العالم

- هناك 118,050 حضور يوم الأحد تقريبا حول العالم

- للحصول على مصدر الاحصائيات، إضعط هنا.

5) كنائس المسيحية العالمية International Christian Church

- تكونة رسميا عام 2006 في لوس أنجلوس بقيادة كيب مكين Kip McKean

- لا يتم العثور على احصائيات عن عدد الكنائس والحضور لهذه الحركة

- للوصول الى الموقع الرسمي لهذه الحركة، أضغط هنا.

الجامعات وكليات اللاهوت لحركة الإستعادة: للمزيد من المعلومات التي تخص جامعات بكنائس المسيح المرتبطة بحركة، الرجاء اضغط هنا.

س: ما هي السمات المميزة لحركة "الاستعادة أو الترميم / حركة الرجوع الى الأصل؟

لا تزال كنائس المسيح اليوم تُعرف عن نفسها على أنها حركة وليست طائفة. حيث تسعى إلى إعادة الكنيسة إلى مبدئ ونمط كنيسة العهد الجديد بما يتناسب مع المحافظة على خصوصية كل كنيسة محلية.

عشر خصائص رئيسية للحركة: 1) اهتمام بوحدة المسيحيين. تعريف العبارة " نحن مسيحيون فقط، ولسنا وحدنا المسيحيين "
  • We are Christians only, but not the only Christians

في عام 1808 كتب توماس كامبل أن "كنيسة المسيح على الأرض هي كنيسة واحدة أساسًا وقصدًا ودستورًا

  • Church of Christ on earth is essentially, intentionally and constitutionally one
  • بارتون ستون، تحدث عن وحدة المسيحيين كونها "النجم القطبي - polar star ". كانت الحركة "المسيحية" حركة من أجل الوحدة داخل بيئة الكنيسة المجزأة والتي كانت غالبًا معادية وتنافسية في ذلك الوقت، ولكنها أصبحت في النهاية حركة مستقلة.
2) الالتزام بالكرازة ونشر الرسالة

لم تكن الوحدة غاية في حد ذاتها نشر رسالة الخلاص. ولكن “لا يمكن كسب العالم إلا إذا أصبحت الكنيسة واحدة".

يظهر هذا الالتزام اليوم من خلال التأكيد على الحاجة إلى الالتزام الشخصي بان نصبح تلاميذ ليسوع المسيح (Become Disciples) والاهتمام بالسلام والعدالة لجميع الناس (Social Justice) . سيحاول الكثير ان يوازن بين هذين التركيزين، ولكن غالبًا ما يتم التركيزعلى أحدهما أكثر من الآخر.

3) تركيز العهد الجديد

عبارات مهمة تدل على اهمية الإلتزام بتعاليم الكتاب المقدس.

  • "لا كتاب إلا الكتاب المقدس"
  • "حيث يتحدث الكتاب المقدس، نتكلم؛ وحيث يصمت الكتاب المقدس، نحن نصمت ".

كنائس المسيح والكنائس المسيحية يؤمنوا بأهمية الكتاب المقدس، لذلك اعتقدوا أنه يمكن تحقيق الوحدة الا من خلال "استعادة" كنيسة العهد الجديد - وإزالة تراكم التقاليد التي أدت إلى الانقسام.

التأكيد على أن السلطة يجب أن تكون للكتاب المقدس - وليس الكنيسة والتقاليد. ولا يزال الكثيرون يرغبون في الإشارة إليهم على أنهم جزء من "حركة الاستعادة".

4) تؤمن كنائس المسيح بعملية الخلاص

تُعلم كنائس المسيح بانتظام أن عملية الخلاص تشمل الخطوات التالية:

- يجب أن يتعلم ويسمع المرء ويفهم البشارة - فداء المسيح بدمه على الصليب (رومية 14: 10-17) ؛

- يجب على المرء أن يصدق أو يكون لديه أيمان (عبرانيين 11: 6، مرقس 16: 16) ؛

- يجب على المرء أن يتوب ، وهو ما يعني الابتعاد عن أسلوب حياته السابق واختيار طرق الله (أعمال الرسل 17: 30) ؛

- يجب أن يعترف المرء بفمه بأن المسيح هو ابن الله (أعمال الرسل 8: 36-37) ؛

- يجب على المرء أن يعتمد بالماء بالتغطيس باسم يسوع المسيح أو باسم الآب والإبن والروح القدس (أعمال الرسل 2: 38، متى 28: 19-20) ؛

- يجب على المرء يثبت بالإيمان وأن يعيش بأمانة كمسيحي (بطرس الأولى 2: 9).

5) معمودية المؤمنين

تؤمن كنائس المسيح إيمانًا راسخًا بالمعمودية بالتغطيس الكامل في الماء.

التعميد مُفسر من الكلمة اليونانية بابتيزو (Greek word baptizo)، يعني الغمر أو التغطيس أو الصبغ.

وفقًا لنموذج العهد الجديد، حيث نرى انه بشُّر بالإنجيل واستجاب له بالإيمان بالتوبة، وكان المؤمنون دائمًا يعتمدون.

غالبًا دون تأجيل وفوري.

أحد الأمثلة على الكثير في أعمال الرسل 2

37 فَلَمَّا سَمِعُوا نُخِسُوا فِي قُلُوبِهِمْ، وَقَالُوا لِبُطْرُسَ وَلِسَائِرَ الرُّسُلِ: «مَاذَا نَصْنَعُ أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِخْوَةُ؟» 38 فَقَالَ لَهُمْ بُطْرُسُ : «تُوبُوا وَلْيَعْتَمِدْ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَلَى اسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِغُفْرَانِ الْخَطَايَا، فَتَقْبَلُوا عَطِيَّةَ الرُّوحِ الْقُدُسِ. 39 لأَنَّ الْمَوْعِدَ هُوَ لَكُمْ وَلأَوْلاَدِكُمْ وَلِكُلِّ الَّذِينَ عَلَى بُعْدٍ، كُلِّ مَنْ يَدْعُوهُ الرَّبُّ إِلهُنَا».

40 وَبِأَقْوَال أُخَرَ كَثِيرَةٍ كَانَ يَشْهَدُ لَهُمْ وَيَعِظُهُمْ قَائِلاً: «اخْلُصُوا مِنْ هذَا الْجِيلِ الْمُلْتَوِي».

41 فَقَبِلُوا كَلاَمَهُ بِفَرَحٍ، وَاعْتَمَدُوا، وَانْضَمَّ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ نَحْوُ ثَلاَثَةِ آلاَفِ نَفْسٍ.

  • فقط الأشخاص الذين يمكنهم الاعتراف بإيمانهم هم الذين يعتمدون لذلك قد يُشار إليها باسم "معمودية المؤمنين".
  • وسيلة المعمودية هي التغطيس بالماء لمغفرة الخطايا والحصول على سكنى الروح القدس وعضوية الكنيسة (الملكوت).
  • ليست للرضع الذين لا يعرفون شيئًا ولا يؤمنون بشيء

لا يجب أن تحدث المعمودية في مباني الكنائس فقط:

أعمال الرسل 8: 36 وَفِيمَا هُمَا سَائِرَانِ فِي الطَّرِيقِ أَقْبَلاَ عَلَى مَاءٍ، فَقَالَ الْخَصِيُّ: «هُوَذَا مَاءٌ. مَاذَا يَمْنَعُ أَنْ أَعْتَمِدَ؟» 37 فَقَالَ فِيلُبُّسُ: «إِنْ كُنْتَ تُؤْمِنُ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ يَجُوزُ». فَأَجَابَ وَقَالَ: «أَنَا أُومِنُ أَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ ابْنُ اللهِ». 38 فَأَمَرَ أَنْ تَقِفَ الْمَرْكَبَةُ، فَنَزَلاَ كِلاَهُمَا إِلَى الْمَاءِ، فِيلُبُّسُ وَالْخَصِيُّ، فَعَمَّدَهُ.

لم يعتمد أحد في مبنى الكنيسة في العهد الجديد.

س: ماذا تؤمن كنائس المسيح والكنائس المسيحية عن معمودية الماء؟

تؤمن بما يلي:

- أمرَ المسيح بالمعمودية (مر 16: 16 مَنْ آمَنَ وَاعْتَمَدَ خَلَصَ، وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ يُدَنْ.) - تشير المعمودية إلى موت ودفن وقيامة مع يسوع المسيح (رومية 6: 3 أَمْ تَجْهَلُونَ أَنَّنَا كُلَّ مَنِ اعْتَمَدَ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ اعْتَمَدْنَا لِمَوْتِهِ، 4 فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ، حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ، بِمَجْدِ الآبِ، هكَذَا نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضًا فِي جِدَّةِ الْحَيَاةِ؟) - المعمودية هي لمغفرة الخطايا (أعمال 2: 38 فَقَالَ لَهُمْ بُطْرُسُ : «تُوبُوا وَلْيَعْتَمِدْ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَلَى اسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِغُفْرَانِ الْخَطَايَا، فَتَقْبَلُوا عَطِيَّةَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.). - المعمودية تُخلص (1 بط 3: 21 الَّذِي مِثَالُهُ يُخَلِّصُنَا نَحْنُ الآنَ، أَيِ الْمَعْمُودِيَّةُ. لاَ إِزَالَةُ وَسَخِ الْجَسَدِ، بَلْ سُؤَالُ ضَمِيرٍ صَالِحٍ عَنِ اللهِ، بِقِيَامَةِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ،) - في المعمودية يتلامس المرء مع دم يسوع من خلال موته ودفنه وقيامته (رومية 6: 3-4) - المعمودية هي شرط أساسي للخلاص (مرقس 16: 16 ؛ أعمال الرسل 2: 38 ؛ 22: 16 وَالآنَ لِمَاذَا تَتَوَانَى؟ قُمْ وَاعْتَمِدْ وَاغْسِلْ خَطَايَاكَ دَاعِيًا بِاسْمِ الرَّبِّ.) - المعمودية تغسل الذنوب (أعمال الرسل 22: 16) - المعمودية تعطي دخولاً واحداً إلى عضوية الكنيسة (يو 3: 5 ؛ 1 كورنثوس 12: 13 ؛ غلاطية 3: 27 لأَنَّ كُلَّكُمُ الَّذِينَ اعْتَمَدْتُمْ بِالْمَسِيحِ قَدْ لَبِسْتُمُ الْمَسِيحَ) - أوصى يسوع تلاميذه أن يكرزوا بالإنجيل ومن آمن واعتمد سيخلص (مرقس 16: 16) ؛

فعل الرسل ما يلي: - في يوم الخمسين عندما بدأت الكنيسة ، اعتمد أولئك الذين سمعوا الإنجيل وأنتخسوا برسالة الإنجيل (أعمال الرسل ٢: ٢٨) - تم تعميد جميع الأعضاء الذين أُضيفوا إلى الكنيسة (أعمال الرسل ٨:١٢ ، ١٣ ، ١٦ ، ٣٨ ؛ ١٨: ١٥ ، ٣٣ ؛ ١٨:١٨ ؛ ١٩: ٤-٥) - اعتمد بولس ، آخر رسول للمسيح ، (أعمال الرسل 9: 18) - كرنيليوس ، أول أممي نال الخلاص ، تم تعميده (أعمال الرسل ١٠: ٤٨).

المعمودية هي لأولئك الذين يؤمنون بالإنجيل ويتبينوا على خطاياهم - وليس للرضع الذين لا يعرفون شيئًا ولا يؤمنون بشيء (مر 16:16 ؛ أعمال 2: 38 ، 41 ؛ 8: 13 ؛ 16: 31-33).

6) كسر الخبز الأسبوعي

وتحتفل الكنائس المسيحية وكنائس المسيح ، التي تؤمن مرة أخرى بأنها تتبع نموذج العهد الجديد ، بالشركة أو "العشاء الرباني" كل يوم أحد.

7) استخدام الأسماء المذكورة في الكتاب المقدس

في محاولة لكسر الحواجز الطائفية لشركة بين الكنائس ورغبة بكسرتبجيل القديسين في أسماء الكنيسة الموجودة ، نظر مؤسسونا إلى الكتب المقدسة ليروا كيف تناول بولس تسمية الكنائس.

نجد مثل هذه العبارات:

  • إِلَى كَنِيسَةِ اللهِ الَّتِي فِي كُورِنْثُوسَ، 1 كور 1: 2 أ
  • كَنَائِسِ الْيَهُودِيَّةِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ. - غلاطية 1: 22 ب
  • وَعَلَى الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي بَيْتِهِمَا. رومية 16: 5 أ
  • مُتَمَثِّلِينَ بِكَنَائِسِ اللهِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، تيسالونيكي الاولى 2: 14 أ

ويشير بشكل جماعي إلى جميع الكنائس التي يكتب لها بولس

  • كَنَائِسُ الْمَسِيحِ تُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ. رومية 16: 16 ب

لذلك نرى كلمات الكنيسة والمسيح والمكان على أنها مشتركة. نحن "كنيسة المسيح".

  • نحن مسيحيون فقط ، ولسنا وحدنا المسيحيين .
  • We are Christians only, but not the only Christians.
8) الحكم الذاتي للكنائس المحلية

يعيش أعضاء كنائس المسيح تحت سلطة المسيح.

لا يصنفوا كنائس المسيح أنفسهم على انهم طائفة، بل جزء من حركة مسكونية كما كانت الكنيسة الأولى.

بالنسبة للكثيرين، يعتبر الاستقلالية الكنيسة المحلية من أي تأثير خارجي مبدأ كتابي لهذا يحرس كثيرون آخرون على استقلاليتهم بغيرة، ولكنهم أسسوا طرقًا للعمل معًا؛ يتم تنظيم العديد في مناطق أو على المستوى الوطني.

علاقتها الكنائس المحلية ببعض هي علاقة شراكة.

على الصعيد العالمي هناك تنظيم وتعاون مشترك بين الكنائس بشكل محدودة للغاية. تتعاون بعض الكنائس التي لديها نشاط في مناطق جغرافية معينة من خلال "مجلس شورى التلاميذ المسكوني".

تم تأسيس خدمات متخصصة بالحركة لتقديم الاعتناء باحتياج لا تستطيع الكنيسة المحلية القيام بها. مثل التالي:

  • دور لرعاية المسنين
  • تنسيق الحركات التبشيرية والارساليات
  • تنسيق استجابة المساعدات للكوارث الطبيعية
  • تجهيز الناس للخدمة (كليات اللاهوت)
  • المؤتمر العالمي لشركة كنائس المسيح

ملكية العقارات والأصول الاخري التي تخص كنائس المسيح تعود الى صندوق ممتلكات كنائس المسيح أو تسجيلها باسم الجمعيات الخيرية التابعه للحركة. يساعد هذا في منع إساءة استخدام الأصول المملوكة بشكل شائع.

9) أدوار القيادة بالكنيسة

"كهنوت جميع المؤمنين" هو علامة على جميع الكنائس المسيحية وكنائس المسيح.

نتحدث عن "الخدمة المتبادلة". تعتبر مشاركة الاعضاء الكنيسة في جميع جوانب حياة الكنيسة سمة بارزة.

بما أن المسيحيين العاديين يمكنهم القيام بأي خدمة ، فإن فكرة وجود راعٍ بأجر لم تكن جزءًا من الروح الأصلية لكنائس المسيح.

ومع ذلك ، أظهرت التجربة بمرور الوقت أن وجود شخص قام بدراسة اللاهوت المسيحي سيكون رصيدًا هائلاً في خدمة التعليم المسيحي المستمر للكنيسة.

لهذا، تحدد الكنائس المحلية توجهها الخاص وعليها يتم انتخاب شيوخ الكنيسة وبدورهم يتم أختيار وتوظيف الوعاظ حسب الطلب.

في الأيام الأولى ، كان يُشار إلى هذا الشخص بانتظام باسم "الواعظ". هذا حدد وضمن حدود مسؤلياتهم ودورهم بالكنيسة.

10) الوحدة / الحرية / المحبة

تعريف العبارة "في الاساسيات (الامور الجوهرية) وحدة وفي غير الاساسيات حرية وفي كل شيء المحبة"

- In essentials unity, in nonessentials liberty, and in all things love (charity)

ربما يكون هذا هو الشعار الأكثر شهرة في عائلتنا.

سمحت الكنائس المسيحية وكنائس المسيح دائمًا بالتنوع وكان الكثير من هذا التنوع يثريها.

لقد تُركت هذه العائلة المسيحية أمام التحدي المتمثل في إيجاد الوحدة في التنوع التي تسعى إليها من أجل كنيسة يسوع المسيح بأكملها.

يسمح التنوع أيضًا بإمكانية عدم السماح للتشتت والانقسام، الا ان ذلك كان للأسف جزءًا من تاريخ حركتنا.

يتم التعبير عن الوحدة من خلال الالتزام بالركائز الرئيسية الواضحة للإيمان وطرق الله للخلاص والتي يمكننا أن نتفق عليها جميعًا بسهولة. ومع ذلك، هناك بديل صحي لتنوع وجهات النظر في الفكر المسيحي حول القضايا غير الأساسية.

قد تكون هناك نقاط اختلاف حقيقية في تفسير الكتاب المقدس. خلافات في الرأي حول مجموعة من الأمور الصغيرة.

تنطلق الدعوة "في الأمور الجوهرية وحدة، في الأمور غير الأساسية حرية، هذا إذن يسمح ويحترم حق الناس - في ظل الله، بموجب الكتاب المقدس، وبوعي واضح للتوصل إلى استنتاجات مختلفة بشأن القضايا غير الأساسية.

بدلاً من الخوض في حجج غير مُجدية حول الاختلافات الطفيفة، يقول شعارنا وفي كل شيء المحبة.

السماح بوقوع اختلافات وقبولها، لكن السماح دائمًا لقانون الحب أن يسود في هذه الأوقات.

تم استخدام عدة شعارات في حركة الاستعادة ، والتي تهدف إلى التعبير عن بعض الموضوعات المميزة للحركة:
  • "حيث يتكلم الكتاب المقدس، نتكلم؛ وحيثما يسكت الكتاب، نصمت."
  • Where the Scriptures speak, we speak; where the Scriptures are silent, we are silent.
  • "إن كنيسة يسوع المسيح على الأرض هي في الأساس واحدة فيما يخص القصد والدستور ".
  • The church of Jesus Christ on earth is essentially, intentionally, and constitutionally one.
  • "نحن مسيحيون فقط، لكن لسنا وحدنا المسيحيين."
  • We are Christians only, but not the only Christians.
  • "في الامور الجوهرية - الوحدة ، في الآراء - الحرية ، في كل شيء - المحبة".
  • In essentials, unity; in opinions, liberty; in all things love.
  • "لا عقيدة إلا المسيح، لا كتاب إلا الكتاب المقدس، لا قانون إلا الحب، لا اسم إلا اسم الرب".
  • No creed but Christ, no book but the Bible, no law but love, no name but the divine
  • "افعل أشياء الكتاب المقدس بطرق الكتاب المقدس".
  • Do Bible things in Bible ways.
  • "يجب تسمية الأشياء الكتابية بأسماء الكتاب المقدس".
  • Call Bible things by Bible names


Hosted on Acast. See acast.com/privacy for more information.

  continue reading

79 bölüm

Artwork
iconPaylaş
 
Manage episode 357117602 series 2305761
İçerik George Dababneh and George Dababneh - القس جورج دبابنة tarafından sağlanmıştır. Bölümler, grafikler ve podcast açıklamaları dahil tüm podcast içeriği doğrudan George Dababneh and George Dababneh - القس جورج دبابنة veya podcast platform ortağı tarafından yüklenir ve sağlanır. Birinin telif hakkıyla korunan çalışmanızı izniniz olmadan kullandığını düşünüyorsanız burada https://tr.player.fm/legal özetlenen süreci takip edebilirsiniz.

أين ومتى بدأت كنائس المسيح؟

من هم المؤسسون؟

ما الذي يجعلنا مختلفين عن الكنائس الأخرى؟

من أين أتينا؟

نشأة كنائس المسيح (أو الكنائس المسيحية و تلاميذ المسيح) من الحركة المعروفة باسم "حركة الاستعادة أو الترميم / حركة الرجوع الى الأصل - Restoration Movement" في أوائل القرن التاسع عشر في كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية.

الهدف:

- السعي من أجل الوحدة بين أتباع المسيح - لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِدًا يوحنا 17: 21أ

- الطريق إلى الوحدة بين المؤمنين يكمن في الرغبة للرجوع الى تعاليم سيدنا يسوع المسيح عن الخلاص وطبيعة الادوار داخل الكنيسة وأن نكون الملكوت أو الكنيسة التي أرادها المسيح على الارض.

شاهد على اليوتيوب (MP4)

https://youtu.be/ctGf896g0b8

شرارة البداية:

يحب البعض ذكر اجتماع النهضة المشترك للكنائس المختلفة في عام 1801 في كين ريدج، كنتاكي (Cane Ridge, Kentucky) بالولايات المتحدة الأمريكية كالشرار التي بدأ الحركة، "حركة الاستعادة أو الترميم / حركة الرجوع الى الأصل - Restoration Movement".

الذي تم عقده لمدة 6 أيام في أغسطس 1801 بدعوة من القس بارتون دبليو ستون (Barton W. Stone) ،. وكان عدد الحضور بين 10000 - 20000 شخص، وكان جزءًا من عدد من الاجتماعات والنهضات الروحية في ذلك الوقت.

شخصيات بارزة في نشأة كنائس المسيح: بارتون دبليو ستون - Barton W. Stone (الولايات المتحدة الأمريكية)

كان بارتون وارن ستون (24 ديسمبر 1772-9 نوفمبر 1844) مبشرًا أمريكيًا خلال الصحوة الكبرى الثانية (Second Great Awakening) أوائل القرن التاسع عشر في الولايات المتحدة. تم تعيينه قسيساً مشيخيًا ، واستقال هو وأربعة قساوسه آخرين من مجلس كنيسة المشيخيين بواشنطن (Washington Presbytery) بعد مجادلات حول العقيدة وتطبيق الادارية في ولاية كنتاكي. كان هذا في عام 1803 ، بعد أن ساعد ستون في قيادة نهضة روحية تدعى Cane Ridge Revival بولاية كنتاكي، وهو مؤتمر روحي استمر عدة أيام وحضره ما يقرب من 20 الف شخص.

أسس ستون والآخرون من المشيخيين لفترة وجيزة كنيسة سبرينغفيلد (Springfield Presbytery) ، التي قاموا بحلها في العام التالي ، واستقالوا من الكنيسة المشيخية تمامًا. لقد شكلوا ما أسموه "الكنيسة المسيحية" بناءً على الكتاب المقدس بدلاً من لعقائد التي تمثل أراء بشرية.

توماس Thomas Campbell (1 فبراير 1763-4 يناير 1854)

توماس كامبل كان قسيس مشيخي من أيرلندا. أصبح بارزًا خلال الصحوة الكبرى الثانية للولايات المتحدة. ولد في مقاطعة داون بارلندا ، بدأ حركة الإصلاح الديني في الأمريكية. انضم إليه في العمل ابنه الإسكندر (Alexander Campbell).

ألكسندر كامبل - Alexander T. Campbell (12 سبتمبر 1788 - 4 مارس 1866)

هاجر الكسندر من ارلندا الى امريكا ورُسم قسيسا مشيخياً. وهناك انضم إلى والده توماس كقائد لجهود الإصلاح التي تُعرف تاريخياً باسم حركة الاستعادة ، أو كما سماها البعض باسم "حركة ستون و كامبل".

  • في عام 1832 ، اندمجت مجموعة الإصلاحيين بقيادة كامبل مع الحركة المماثلة تحت قيادة ستون في ولاية كنتاكي.
  • وهكذا تم تشكيل بوضوح حركة "الاستعادة أو الترميم / حركة الرجوع الى الأصل - Restoration Movement".
  • تم تحديد تجمعاتهم على أنهم تلاميذ المسيح، كنائس المسيح، والكنائس المسيحية.
  • لاحقًا ، تم التواصل مع وضم كنائس أخرى التي ترغب في اعتمدت فقط على الكتاب المقدس.
  • توجد اليوم تجمعات وتقسيمات لكنائس مختلفة بجذور مرتبطة بهذه الحركة في أكثر من 178 دولة حول العالم.
هناك العديد من الانقسانات في حركة الإستعادة: 1) كنائس المسيح Churches of Christ

ما يميزهم انهم محافظون ولا يستخدمون الموسيقى بالعبادة

- هناك 2,750 كنيسة تقريبا حول العالم

- هناك 113,500 عضو تقريبا حول العالم

2) كنائس المسيحية Christian Churches

- ما يميزهم انهم منفتحين للتجديد ويستخدمون الموسيقى بالعبادة

- هناك الربعة عشر الف (41,500) كنيسة تقريبا حول العالم منها 11,800 تقريبا بالولايات المتحدة. المصدر

- هناك 3 مليون عضو تقريبا حول العالم منها مليون ومئة وثلاثون الف (1,113,500) عضو تقريبا بالولايات المتحدة

3) تلاميذ المسيح Disciples of Christ

- لا يعترفوا بالمعمودية ضرورية للخلاص - تعتبر جزء من الطائفة الإنجيلية

- هناك 3,650 كنيسة تقريبا حول العالم

- هناك 350,500 عضو تقريبا حول العالم

4) كنائس المسيح العالمية International Churches of Christ

- تكونة رسميا عام 1979 في باستن بقيادة كيب مكين Kip McKean الذي قدم استقالته في عام 2000 ليبدأ حركة جديدة باسم كنائس المسيحية العالمية في عام 2006

- حسب موقع الحركة، هناك 679 كنيسة تقريبا حول العالم

- هناك 118,050 حضور يوم الأحد تقريبا حول العالم

- للحصول على مصدر الاحصائيات، إضعط هنا.

5) كنائس المسيحية العالمية International Christian Church

- تكونة رسميا عام 2006 في لوس أنجلوس بقيادة كيب مكين Kip McKean

- لا يتم العثور على احصائيات عن عدد الكنائس والحضور لهذه الحركة

- للوصول الى الموقع الرسمي لهذه الحركة، أضغط هنا.

الجامعات وكليات اللاهوت لحركة الإستعادة: للمزيد من المعلومات التي تخص جامعات بكنائس المسيح المرتبطة بحركة، الرجاء اضغط هنا.

س: ما هي السمات المميزة لحركة "الاستعادة أو الترميم / حركة الرجوع الى الأصل؟

لا تزال كنائس المسيح اليوم تُعرف عن نفسها على أنها حركة وليست طائفة. حيث تسعى إلى إعادة الكنيسة إلى مبدئ ونمط كنيسة العهد الجديد بما يتناسب مع المحافظة على خصوصية كل كنيسة محلية.

عشر خصائص رئيسية للحركة: 1) اهتمام بوحدة المسيحيين. تعريف العبارة " نحن مسيحيون فقط، ولسنا وحدنا المسيحيين "
  • We are Christians only, but not the only Christians

في عام 1808 كتب توماس كامبل أن "كنيسة المسيح على الأرض هي كنيسة واحدة أساسًا وقصدًا ودستورًا

  • Church of Christ on earth is essentially, intentionally and constitutionally one
  • بارتون ستون، تحدث عن وحدة المسيحيين كونها "النجم القطبي - polar star ". كانت الحركة "المسيحية" حركة من أجل الوحدة داخل بيئة الكنيسة المجزأة والتي كانت غالبًا معادية وتنافسية في ذلك الوقت، ولكنها أصبحت في النهاية حركة مستقلة.
2) الالتزام بالكرازة ونشر الرسالة

لم تكن الوحدة غاية في حد ذاتها نشر رسالة الخلاص. ولكن “لا يمكن كسب العالم إلا إذا أصبحت الكنيسة واحدة".

يظهر هذا الالتزام اليوم من خلال التأكيد على الحاجة إلى الالتزام الشخصي بان نصبح تلاميذ ليسوع المسيح (Become Disciples) والاهتمام بالسلام والعدالة لجميع الناس (Social Justice) . سيحاول الكثير ان يوازن بين هذين التركيزين، ولكن غالبًا ما يتم التركيزعلى أحدهما أكثر من الآخر.

3) تركيز العهد الجديد

عبارات مهمة تدل على اهمية الإلتزام بتعاليم الكتاب المقدس.

  • "لا كتاب إلا الكتاب المقدس"
  • "حيث يتحدث الكتاب المقدس، نتكلم؛ وحيث يصمت الكتاب المقدس، نحن نصمت ".

كنائس المسيح والكنائس المسيحية يؤمنوا بأهمية الكتاب المقدس، لذلك اعتقدوا أنه يمكن تحقيق الوحدة الا من خلال "استعادة" كنيسة العهد الجديد - وإزالة تراكم التقاليد التي أدت إلى الانقسام.

التأكيد على أن السلطة يجب أن تكون للكتاب المقدس - وليس الكنيسة والتقاليد. ولا يزال الكثيرون يرغبون في الإشارة إليهم على أنهم جزء من "حركة الاستعادة".

4) تؤمن كنائس المسيح بعملية الخلاص

تُعلم كنائس المسيح بانتظام أن عملية الخلاص تشمل الخطوات التالية:

- يجب أن يتعلم ويسمع المرء ويفهم البشارة - فداء المسيح بدمه على الصليب (رومية 14: 10-17) ؛

- يجب على المرء أن يصدق أو يكون لديه أيمان (عبرانيين 11: 6، مرقس 16: 16) ؛

- يجب على المرء أن يتوب ، وهو ما يعني الابتعاد عن أسلوب حياته السابق واختيار طرق الله (أعمال الرسل 17: 30) ؛

- يجب أن يعترف المرء بفمه بأن المسيح هو ابن الله (أعمال الرسل 8: 36-37) ؛

- يجب على المرء أن يعتمد بالماء بالتغطيس باسم يسوع المسيح أو باسم الآب والإبن والروح القدس (أعمال الرسل 2: 38، متى 28: 19-20) ؛

- يجب على المرء يثبت بالإيمان وأن يعيش بأمانة كمسيحي (بطرس الأولى 2: 9).

5) معمودية المؤمنين

تؤمن كنائس المسيح إيمانًا راسخًا بالمعمودية بالتغطيس الكامل في الماء.

التعميد مُفسر من الكلمة اليونانية بابتيزو (Greek word baptizo)، يعني الغمر أو التغطيس أو الصبغ.

وفقًا لنموذج العهد الجديد، حيث نرى انه بشُّر بالإنجيل واستجاب له بالإيمان بالتوبة، وكان المؤمنون دائمًا يعتمدون.

غالبًا دون تأجيل وفوري.

أحد الأمثلة على الكثير في أعمال الرسل 2

37 فَلَمَّا سَمِعُوا نُخِسُوا فِي قُلُوبِهِمْ، وَقَالُوا لِبُطْرُسَ وَلِسَائِرَ الرُّسُلِ: «مَاذَا نَصْنَعُ أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِخْوَةُ؟» 38 فَقَالَ لَهُمْ بُطْرُسُ : «تُوبُوا وَلْيَعْتَمِدْ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَلَى اسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِغُفْرَانِ الْخَطَايَا، فَتَقْبَلُوا عَطِيَّةَ الرُّوحِ الْقُدُسِ. 39 لأَنَّ الْمَوْعِدَ هُوَ لَكُمْ وَلأَوْلاَدِكُمْ وَلِكُلِّ الَّذِينَ عَلَى بُعْدٍ، كُلِّ مَنْ يَدْعُوهُ الرَّبُّ إِلهُنَا».

40 وَبِأَقْوَال أُخَرَ كَثِيرَةٍ كَانَ يَشْهَدُ لَهُمْ وَيَعِظُهُمْ قَائِلاً: «اخْلُصُوا مِنْ هذَا الْجِيلِ الْمُلْتَوِي».

41 فَقَبِلُوا كَلاَمَهُ بِفَرَحٍ، وَاعْتَمَدُوا، وَانْضَمَّ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ نَحْوُ ثَلاَثَةِ آلاَفِ نَفْسٍ.

  • فقط الأشخاص الذين يمكنهم الاعتراف بإيمانهم هم الذين يعتمدون لذلك قد يُشار إليها باسم "معمودية المؤمنين".
  • وسيلة المعمودية هي التغطيس بالماء لمغفرة الخطايا والحصول على سكنى الروح القدس وعضوية الكنيسة (الملكوت).
  • ليست للرضع الذين لا يعرفون شيئًا ولا يؤمنون بشيء

لا يجب أن تحدث المعمودية في مباني الكنائس فقط:

أعمال الرسل 8: 36 وَفِيمَا هُمَا سَائِرَانِ فِي الطَّرِيقِ أَقْبَلاَ عَلَى مَاءٍ، فَقَالَ الْخَصِيُّ: «هُوَذَا مَاءٌ. مَاذَا يَمْنَعُ أَنْ أَعْتَمِدَ؟» 37 فَقَالَ فِيلُبُّسُ: «إِنْ كُنْتَ تُؤْمِنُ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ يَجُوزُ». فَأَجَابَ وَقَالَ: «أَنَا أُومِنُ أَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ ابْنُ اللهِ». 38 فَأَمَرَ أَنْ تَقِفَ الْمَرْكَبَةُ، فَنَزَلاَ كِلاَهُمَا إِلَى الْمَاءِ، فِيلُبُّسُ وَالْخَصِيُّ، فَعَمَّدَهُ.

لم يعتمد أحد في مبنى الكنيسة في العهد الجديد.

س: ماذا تؤمن كنائس المسيح والكنائس المسيحية عن معمودية الماء؟

تؤمن بما يلي:

- أمرَ المسيح بالمعمودية (مر 16: 16 مَنْ آمَنَ وَاعْتَمَدَ خَلَصَ، وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ يُدَنْ.) - تشير المعمودية إلى موت ودفن وقيامة مع يسوع المسيح (رومية 6: 3 أَمْ تَجْهَلُونَ أَنَّنَا كُلَّ مَنِ اعْتَمَدَ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ اعْتَمَدْنَا لِمَوْتِهِ، 4 فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ، حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ، بِمَجْدِ الآبِ، هكَذَا نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضًا فِي جِدَّةِ الْحَيَاةِ؟) - المعمودية هي لمغفرة الخطايا (أعمال 2: 38 فَقَالَ لَهُمْ بُطْرُسُ : «تُوبُوا وَلْيَعْتَمِدْ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَلَى اسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِغُفْرَانِ الْخَطَايَا، فَتَقْبَلُوا عَطِيَّةَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.). - المعمودية تُخلص (1 بط 3: 21 الَّذِي مِثَالُهُ يُخَلِّصُنَا نَحْنُ الآنَ، أَيِ الْمَعْمُودِيَّةُ. لاَ إِزَالَةُ وَسَخِ الْجَسَدِ، بَلْ سُؤَالُ ضَمِيرٍ صَالِحٍ عَنِ اللهِ، بِقِيَامَةِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ،) - في المعمودية يتلامس المرء مع دم يسوع من خلال موته ودفنه وقيامته (رومية 6: 3-4) - المعمودية هي شرط أساسي للخلاص (مرقس 16: 16 ؛ أعمال الرسل 2: 38 ؛ 22: 16 وَالآنَ لِمَاذَا تَتَوَانَى؟ قُمْ وَاعْتَمِدْ وَاغْسِلْ خَطَايَاكَ دَاعِيًا بِاسْمِ الرَّبِّ.) - المعمودية تغسل الذنوب (أعمال الرسل 22: 16) - المعمودية تعطي دخولاً واحداً إلى عضوية الكنيسة (يو 3: 5 ؛ 1 كورنثوس 12: 13 ؛ غلاطية 3: 27 لأَنَّ كُلَّكُمُ الَّذِينَ اعْتَمَدْتُمْ بِالْمَسِيحِ قَدْ لَبِسْتُمُ الْمَسِيحَ) - أوصى يسوع تلاميذه أن يكرزوا بالإنجيل ومن آمن واعتمد سيخلص (مرقس 16: 16) ؛

فعل الرسل ما يلي: - في يوم الخمسين عندما بدأت الكنيسة ، اعتمد أولئك الذين سمعوا الإنجيل وأنتخسوا برسالة الإنجيل (أعمال الرسل ٢: ٢٨) - تم تعميد جميع الأعضاء الذين أُضيفوا إلى الكنيسة (أعمال الرسل ٨:١٢ ، ١٣ ، ١٦ ، ٣٨ ؛ ١٨: ١٥ ، ٣٣ ؛ ١٨:١٨ ؛ ١٩: ٤-٥) - اعتمد بولس ، آخر رسول للمسيح ، (أعمال الرسل 9: 18) - كرنيليوس ، أول أممي نال الخلاص ، تم تعميده (أعمال الرسل ١٠: ٤٨).

المعمودية هي لأولئك الذين يؤمنون بالإنجيل ويتبينوا على خطاياهم - وليس للرضع الذين لا يعرفون شيئًا ولا يؤمنون بشيء (مر 16:16 ؛ أعمال 2: 38 ، 41 ؛ 8: 13 ؛ 16: 31-33).

6) كسر الخبز الأسبوعي

وتحتفل الكنائس المسيحية وكنائس المسيح ، التي تؤمن مرة أخرى بأنها تتبع نموذج العهد الجديد ، بالشركة أو "العشاء الرباني" كل يوم أحد.

7) استخدام الأسماء المذكورة في الكتاب المقدس

في محاولة لكسر الحواجز الطائفية لشركة بين الكنائس ورغبة بكسرتبجيل القديسين في أسماء الكنيسة الموجودة ، نظر مؤسسونا إلى الكتب المقدسة ليروا كيف تناول بولس تسمية الكنائس.

نجد مثل هذه العبارات:

  • إِلَى كَنِيسَةِ اللهِ الَّتِي فِي كُورِنْثُوسَ، 1 كور 1: 2 أ
  • كَنَائِسِ الْيَهُودِيَّةِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ. - غلاطية 1: 22 ب
  • وَعَلَى الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي بَيْتِهِمَا. رومية 16: 5 أ
  • مُتَمَثِّلِينَ بِكَنَائِسِ اللهِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، تيسالونيكي الاولى 2: 14 أ

ويشير بشكل جماعي إلى جميع الكنائس التي يكتب لها بولس

  • كَنَائِسُ الْمَسِيحِ تُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ. رومية 16: 16 ب

لذلك نرى كلمات الكنيسة والمسيح والمكان على أنها مشتركة. نحن "كنيسة المسيح".

  • نحن مسيحيون فقط ، ولسنا وحدنا المسيحيين .
  • We are Christians only, but not the only Christians.
8) الحكم الذاتي للكنائس المحلية

يعيش أعضاء كنائس المسيح تحت سلطة المسيح.

لا يصنفوا كنائس المسيح أنفسهم على انهم طائفة، بل جزء من حركة مسكونية كما كانت الكنيسة الأولى.

بالنسبة للكثيرين، يعتبر الاستقلالية الكنيسة المحلية من أي تأثير خارجي مبدأ كتابي لهذا يحرس كثيرون آخرون على استقلاليتهم بغيرة، ولكنهم أسسوا طرقًا للعمل معًا؛ يتم تنظيم العديد في مناطق أو على المستوى الوطني.

علاقتها الكنائس المحلية ببعض هي علاقة شراكة.

على الصعيد العالمي هناك تنظيم وتعاون مشترك بين الكنائس بشكل محدودة للغاية. تتعاون بعض الكنائس التي لديها نشاط في مناطق جغرافية معينة من خلال "مجلس شورى التلاميذ المسكوني".

تم تأسيس خدمات متخصصة بالحركة لتقديم الاعتناء باحتياج لا تستطيع الكنيسة المحلية القيام بها. مثل التالي:

  • دور لرعاية المسنين
  • تنسيق الحركات التبشيرية والارساليات
  • تنسيق استجابة المساعدات للكوارث الطبيعية
  • تجهيز الناس للخدمة (كليات اللاهوت)
  • المؤتمر العالمي لشركة كنائس المسيح

ملكية العقارات والأصول الاخري التي تخص كنائس المسيح تعود الى صندوق ممتلكات كنائس المسيح أو تسجيلها باسم الجمعيات الخيرية التابعه للحركة. يساعد هذا في منع إساءة استخدام الأصول المملوكة بشكل شائع.

9) أدوار القيادة بالكنيسة

"كهنوت جميع المؤمنين" هو علامة على جميع الكنائس المسيحية وكنائس المسيح.

نتحدث عن "الخدمة المتبادلة". تعتبر مشاركة الاعضاء الكنيسة في جميع جوانب حياة الكنيسة سمة بارزة.

بما أن المسيحيين العاديين يمكنهم القيام بأي خدمة ، فإن فكرة وجود راعٍ بأجر لم تكن جزءًا من الروح الأصلية لكنائس المسيح.

ومع ذلك ، أظهرت التجربة بمرور الوقت أن وجود شخص قام بدراسة اللاهوت المسيحي سيكون رصيدًا هائلاً في خدمة التعليم المسيحي المستمر للكنيسة.

لهذا، تحدد الكنائس المحلية توجهها الخاص وعليها يتم انتخاب شيوخ الكنيسة وبدورهم يتم أختيار وتوظيف الوعاظ حسب الطلب.

في الأيام الأولى ، كان يُشار إلى هذا الشخص بانتظام باسم "الواعظ". هذا حدد وضمن حدود مسؤلياتهم ودورهم بالكنيسة.

10) الوحدة / الحرية / المحبة

تعريف العبارة "في الاساسيات (الامور الجوهرية) وحدة وفي غير الاساسيات حرية وفي كل شيء المحبة"

- In essentials unity, in nonessentials liberty, and in all things love (charity)

ربما يكون هذا هو الشعار الأكثر شهرة في عائلتنا.

سمحت الكنائس المسيحية وكنائس المسيح دائمًا بالتنوع وكان الكثير من هذا التنوع يثريها.

لقد تُركت هذه العائلة المسيحية أمام التحدي المتمثل في إيجاد الوحدة في التنوع التي تسعى إليها من أجل كنيسة يسوع المسيح بأكملها.

يسمح التنوع أيضًا بإمكانية عدم السماح للتشتت والانقسام، الا ان ذلك كان للأسف جزءًا من تاريخ حركتنا.

يتم التعبير عن الوحدة من خلال الالتزام بالركائز الرئيسية الواضحة للإيمان وطرق الله للخلاص والتي يمكننا أن نتفق عليها جميعًا بسهولة. ومع ذلك، هناك بديل صحي لتنوع وجهات النظر في الفكر المسيحي حول القضايا غير الأساسية.

قد تكون هناك نقاط اختلاف حقيقية في تفسير الكتاب المقدس. خلافات في الرأي حول مجموعة من الأمور الصغيرة.

تنطلق الدعوة "في الأمور الجوهرية وحدة، في الأمور غير الأساسية حرية، هذا إذن يسمح ويحترم حق الناس - في ظل الله، بموجب الكتاب المقدس، وبوعي واضح للتوصل إلى استنتاجات مختلفة بشأن القضايا غير الأساسية.

بدلاً من الخوض في حجج غير مُجدية حول الاختلافات الطفيفة، يقول شعارنا وفي كل شيء المحبة.

السماح بوقوع اختلافات وقبولها، لكن السماح دائمًا لقانون الحب أن يسود في هذه الأوقات.

تم استخدام عدة شعارات في حركة الاستعادة ، والتي تهدف إلى التعبير عن بعض الموضوعات المميزة للحركة:
  • "حيث يتكلم الكتاب المقدس، نتكلم؛ وحيثما يسكت الكتاب، نصمت."
  • Where the Scriptures speak, we speak; where the Scriptures are silent, we are silent.
  • "إن كنيسة يسوع المسيح على الأرض هي في الأساس واحدة فيما يخص القصد والدستور ".
  • The church of Jesus Christ on earth is essentially, intentionally, and constitutionally one.
  • "نحن مسيحيون فقط، لكن لسنا وحدنا المسيحيين."
  • We are Christians only, but not the only Christians.
  • "في الامور الجوهرية - الوحدة ، في الآراء - الحرية ، في كل شيء - المحبة".
  • In essentials, unity; in opinions, liberty; in all things love.
  • "لا عقيدة إلا المسيح، لا كتاب إلا الكتاب المقدس، لا قانون إلا الحب، لا اسم إلا اسم الرب".
  • No creed but Christ, no book but the Bible, no law but love, no name but the divine
  • "افعل أشياء الكتاب المقدس بطرق الكتاب المقدس".
  • Do Bible things in Bible ways.
  • "يجب تسمية الأشياء الكتابية بأسماء الكتاب المقدس".
  • Call Bible things by Bible names


Hosted on Acast. See acast.com/privacy for more information.

  continue reading

79 bölüm

Усі епізоди

×
 
Loading …

Player FM'e Hoş Geldiniz!

Player FM şu anda sizin için internetteki yüksek kalitedeki podcast'leri arıyor. En iyi podcast uygulaması ve Android, iPhone ve internet üzerinde çalışıyor. Aboneliklerinizi cihazlar arasında eş zamanlamak için üye olun.

 

Hızlı referans rehberi